رواية" لوعة الغاوية" عبده خال
بينما يتنفس البعض الحياة دون مذاق, هناك من يكتوي بجحيم الحب فيرهن العمر لشقاء طويل, ويهمش الأحداث المهمة في محيطه, ويحتفل بالذاكرة القصيّة و المرَة, هكذا طيلة سنوات يقطعها بالإنكسار و الخذلان, وأمله أن يطفئ من سعير الفقد.
؛
إن رواية لوعة الغاوية وهي تصرخ"من لا يعشق يعش ميتاً.." يتنازع حكاتها صوتان يكابدان العشق و كلٌ ينتظر خلاصاً من دمارٍ وشيك.
وكأن هذه اللوعة في الصوتين تكشف لنا شخوصًا محطمة أحدهما يسافر بحثاً عن العاشقة ولو بالدم, فيما تنتظره بالشوق, وأخورى تؤجل كل تفاصيل حياتها لأجل حبٍ ضائع, هو كان كل سبب وجودها, لكن حيرتها تترقب المستحيل...
.....
رأيت أن هذا الوصف يمثلني في كتابة مراجعة الرواية فاكتفيت به
؛
إن رواية لوعة الغاوية وهي تصرخ"من لا يعشق يعش ميتاً.." يتنازع حكاتها صوتان يكابدان العشق و كلٌ ينتظر خلاصاً من دمارٍ وشيك.
وكأن هذه اللوعة في الصوتين تكشف لنا شخوصًا محطمة أحدهما يسافر بحثاً عن العاشقة ولو بالدم, فيما تنتظره بالشوق, وأخورى تؤجل كل تفاصيل حياتها لأجل حبٍ ضائع, هو كان كل سبب وجودها, لكن حيرتها تترقب المستحيل...
.....
رأيت أن هذا الوصف يمثلني في كتابة مراجعة الرواية فاكتفيت به
تعليقات
إرسال تعليق