ذائقة الموت ...تساقط الأرواح
ذائقة الموت
.... .
ما أحد سكينة قلمك دكتور العتوم
هاقد تفاعلت كيمياء الروح مع الأرواح التي تساقطت بين ثنايا الرواية ...لقد طعمنا الموت مع كل روح تنزع
فارقتنا جدة واثق فقلنا أن الموت حق على الكبير فرحمة الله عليها،وما إن أستأنسنا وولهنا بنشاط وحيوية الطفلة "سمية" تلك الفتاة السابفة عمرها ،دينامو أسرتها حتى أنطفأت شمعتها بمرض غير معلوم وأنطفأ النور عن البيت الجبلي وفتر نشاطه فلا الجد واضب على عادته في البكور ليذهب إلى الحقول البعيدة يجني الحبوب ولا الأم تحملت ذاك الحزن فأنطفأ ثلثي نور عينها حتى الماعز والحصان خفتت همتهم وبينما كنا على وشك أن نعيش
أن نعيش قصة رومانسية غاية في الروعة بين واثق ومنى إذا فاجئتنا بروح أخرى تألقت إلى ربها...روح جمال أعز أصدقائه فارقت روحه جسده بعد لقاء من بعد إنقطاع كبير بينهما ...وما إن تجاوزت الرواية المائتي صفحة وأستقر واثق في الجامعة وتألقت العلاقة بينه وبين منى حتى أخذت منحى آخر ،منحى إلى الأدب السجون تميل
فأودع واثق السجن بعد إحتاجات طلابية تنديد بالقمع الإسرائيلي على غزة وله حكايات في السجن إمتدت في ١٠٠رسالة لحبيبته وأكثر من ١٢٠صفحة ...وفقد والدته ومن ثم منى بعد صراع مع الخبيث "السرطان" وتألقت روحه إلى العلياء حيث الأحباب في النهاية .....
.... .
ما أحد سكينة قلمك دكتور العتوم
هاقد تفاعلت كيمياء الروح مع الأرواح التي تساقطت بين ثنايا الرواية ...لقد طعمنا الموت مع كل روح تنزع
فارقتنا جدة واثق فقلنا أن الموت حق على الكبير فرحمة الله عليها،وما إن أستأنسنا وولهنا بنشاط وحيوية الطفلة "سمية" تلك الفتاة السابفة عمرها ،دينامو أسرتها حتى أنطفأت شمعتها بمرض غير معلوم وأنطفأ النور عن البيت الجبلي وفتر نشاطه فلا الجد واضب على عادته في البكور ليذهب إلى الحقول البعيدة يجني الحبوب ولا الأم تحملت ذاك الحزن فأنطفأ ثلثي نور عينها حتى الماعز والحصان خفتت همتهم وبينما كنا على وشك أن نعيش
أن نعيش قصة رومانسية غاية في الروعة بين واثق ومنى إذا فاجئتنا بروح أخرى تألقت إلى ربها...روح جمال أعز أصدقائه فارقت روحه جسده بعد لقاء من بعد إنقطاع كبير بينهما ...وما إن تجاوزت الرواية المائتي صفحة وأستقر واثق في الجامعة وتألقت العلاقة بينه وبين منى حتى أخذت منحى آخر ،منحى إلى الأدب السجون تميل
فأودع واثق السجن بعد إحتاجات طلابية تنديد بالقمع الإسرائيلي على غزة وله حكايات في السجن إمتدت في ١٠٠رسالة لحبيبته وأكثر من ١٢٠صفحة ...وفقد والدته ومن ثم منى بعد صراع مع الخبيث "السرطان" وتألقت روحه إلى العلياء حيث الأحباب في النهاية .....
تعليقات
إرسال تعليق